European Commission DG ECHO
نيروبي (وكالة فيدس) في كينيا، ألشريحة السكانية الناشطة اقتصادياً هم أهل الريف سيما النساء منهم، فهذه الشريحة مؤلّفة من حوالي 60% من النساء. ويبقى التحدّي الأكبر على نمو البلاد هو في تعزيز دور المرأة. وفي وقت أنّ المرأة هي رب الأسرة بنسبة ألثلث في إحصاء عام 2014، ما زال معدّل العنف ضدّ المرأة مرتفعاً.
أربع نساء على عشرة ما بين 15 و49 سنة، تعرضّن لاعتداءات جسدية من قبل أفراد عائلاتهنّ، إضافة إلى عوامل التمييز الجنسي الكبير الذي لا يزال منتشراً في البلاد. ويتمّ إبعاد الفتيات عن المدرسة والنساء عن سوق العمل، في كثير من الأحيان بطريقة عنفية.
نصف النساء الكينيات وصلن فقط إلى المرحلة الإبتدائية، مما يشكّل عائقاً في مشاركتهنّ في النشاط الإجتماعي.
(وكالة فيدس 13/2/2016)